اصدق الحوار : الحوار مع النفس ، حيث
اجلس لأناقش نفسي في قضية صعبة أو قضية أريد إن اظهر رأيي فيها بصدق لأبرزها بعد ذلك للجميع ، أو شيء أعاني منه وحدي ولا أريد من احد مشاركتي معاناتي ، هنا يتجلى صدقي مع نفسي أو عدمه ، فقد اعرف الصدق في نفسي لكني ارفضه في الواقع ، ومع ذلك حواري مع نفسي سيجعلني أكثر صدقا وأمانة مع شخصي وذاتي .
· اكذب الحوار : الحوار مع أناس تكرههم وتحقد عليهم بحيث تتكلم وتتناقش مع مجموعة تكرهها وتعاهدها على التنفيذ والسير معا في الخطة ، مع علمك التام انك تكذب على نفسك قبل الآخرين ، وقد تذهب وتفشي الحوار عند الآخرين ،مما يؤدي إلى الفشل ، وقد يتحدثون عنك في غيابك وينتقدونك انتقادا جارحا .
· أسهل الحوار : الحوار مع أشخاص متفاهمين ذوي ميول متقاربة تجمعهم روابط قوية ، هؤلاء تتحار معهم بسرعة وتجد النتائج المرضية لك ولهم بسرعة أيضا ، ويخرج الجميع من الحوار راضين مطمئنين إلى القرار الذي تم اتخاذه .
· أصعب الحوار : الحوار مع شخص فظ أو أحمق يحب الجدال والمراء وكثرة النقاش حول شيء ظاهرة أفكاره و واضحة حلوله وله طرق سهلة قريبة ، بدل سلوك الطرق الصعبة و الجدال العقيم ، وفي النهاية لا تخرج بنتيجة جيدة سوى النكد وسوء الفهم والإدراك .
· أجمل الحوار : الحوار مع أناس طيبين خلوقين يفكرون قبل إن يتكلموا أو يبدوا رأيا ويحاولون التحاور بطريقة ايجابية توافق جميع الأطراف المتحاورة ، إضافة إلى أن ذكر الله يتخلل ذلك الحوار ، حتى لو احتد الأمر ذكّر احد الأفراد الآخرين بالله ليرجع إلى الصواب ، وهذا الحوار له نتائج جد رائعة ، أولها صفاء النفوس وبهجتها وأخرها الخروج بالفائدة المطلوبة و المقصودة .
· أقبح الحوار : هو الحوار مع أناس لا يتورعون عن ذكر ألفاظ جارحة للشعور وللدين أحيانا ، أو ألفاظ رديئة بذيئة تحط من مستوى الحوار و الشفافيته ، لان أي حوار أو حديث فانه يحتاج إلى الهدوء و الأدب و الصراحة وعدم التلفظ بأشياء مخلة بالأدب أو جارحة ، إلى جانب الابتعاد عن الهدف و النتيجة ، وقد احد الأفراد أو ينفر من المجموعة
اجلس لأناقش نفسي في قضية صعبة أو قضية أريد إن اظهر رأيي فيها بصدق لأبرزها بعد ذلك للجميع ، أو شيء أعاني منه وحدي ولا أريد من احد مشاركتي معاناتي ، هنا يتجلى صدقي مع نفسي أو عدمه ، فقد اعرف الصدق في نفسي لكني ارفضه في الواقع ، ومع ذلك حواري مع نفسي سيجعلني أكثر صدقا وأمانة مع شخصي وذاتي .
· اكذب الحوار : الحوار مع أناس تكرههم وتحقد عليهم بحيث تتكلم وتتناقش مع مجموعة تكرهها وتعاهدها على التنفيذ والسير معا في الخطة ، مع علمك التام انك تكذب على نفسك قبل الآخرين ، وقد تذهب وتفشي الحوار عند الآخرين ،مما يؤدي إلى الفشل ، وقد يتحدثون عنك في غيابك وينتقدونك انتقادا جارحا .
· أسهل الحوار : الحوار مع أشخاص متفاهمين ذوي ميول متقاربة تجمعهم روابط قوية ، هؤلاء تتحار معهم بسرعة وتجد النتائج المرضية لك ولهم بسرعة أيضا ، ويخرج الجميع من الحوار راضين مطمئنين إلى القرار الذي تم اتخاذه .
· أصعب الحوار : الحوار مع شخص فظ أو أحمق يحب الجدال والمراء وكثرة النقاش حول شيء ظاهرة أفكاره و واضحة حلوله وله طرق سهلة قريبة ، بدل سلوك الطرق الصعبة و الجدال العقيم ، وفي النهاية لا تخرج بنتيجة جيدة سوى النكد وسوء الفهم والإدراك .
· أجمل الحوار : الحوار مع أناس طيبين خلوقين يفكرون قبل إن يتكلموا أو يبدوا رأيا ويحاولون التحاور بطريقة ايجابية توافق جميع الأطراف المتحاورة ، إضافة إلى أن ذكر الله يتخلل ذلك الحوار ، حتى لو احتد الأمر ذكّر احد الأفراد الآخرين بالله ليرجع إلى الصواب ، وهذا الحوار له نتائج جد رائعة ، أولها صفاء النفوس وبهجتها وأخرها الخروج بالفائدة المطلوبة و المقصودة .
· أقبح الحوار : هو الحوار مع أناس لا يتورعون عن ذكر ألفاظ جارحة للشعور وللدين أحيانا ، أو ألفاظ رديئة بذيئة تحط من مستوى الحوار و الشفافيته ، لان أي حوار أو حديث فانه يحتاج إلى الهدوء و الأدب و الصراحة وعدم التلفظ بأشياء مخلة بالأدب أو جارحة ، إلى جانب الابتعاد عن الهدف و النتيجة ، وقد احد الأفراد أو ينفر من المجموعة